عا جل جدل لن تصدق تبون يستدعي سفير الجزائر في مصر للاحتجاج بسبب ما قام به السيسي و اخبار تتحدث عن قط

لا تنسي دعمنا بالضغط على زر الاشتراك Subscribe/Abonné و الجرس . حتي تصلك كل فيديوهاتنا مرحبا بكم في قنانكم الاخبارية الحصرية التي تهتم بكل جديد و عاجل اخبار حصرية اخبار عاجلة عن الجزائر و كل العالم في جميع المجلات السياسة الثقافة الرياضة و الفن ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- فرضت وسائل الإعلام الجديدة، وشبكات التواصل الاجتماعي خاصة، نفسها على إنسان القرن الواحد والعشرين، وغيرت ووسّعت من بعض المفاهيم والتصورات.. ومن ذلك الغربة التي صارت متعددة الأشكال والظواهر. فليست الغربة هي أن يعيش الإنسان بعيدا عن مسقط رأسه أو مدينته أو وطنه.. أو أن يعيش الفرد بين الناس لكنه لا يجد من يفهمه أو يتواصل معه.. هذه المعاني وغيرها لا تزال حاضرة لكنها فقدت نضارتها وبريقها لدينا نحن أبناء “العصر الرقمي الجديد“. ففي ظل انتشار شبكة الإنترنت، توسع مفهوم الغربة وصارت له أشكال وظواهر، ويمكن التعبير عن ذلك الخليط الجديد بمسمى “الغربة الافتراضية“، التي تتضمن دلالات جديدة تواكب العصر وأدواته الإلكترونية والذكية التي ملأت جميع الفضاءات من حولنا. الفرد من دون الإنترنت وشبكاتها تتقادم علاقاته الاجتماعية وتذبل وتكاد تموت إذا اقتصر على العلاقات المباشرة على الأرض. من تلك الظواهر أن تعيشَ في الواقع الحقيقي دون أن تهتمَّ لما يجري في الإنترنت من تحركات صولات وتحولات، أو أن تتواصل مع من حولك دون أن تستعمل الإنترنت وخدماتها وشبكاتها المتعددة، إن ذلك يعني، وفق ما قال عالم الاجتماع نديم المنصوري، أن الإنسان يحكم على نفسه بأن يعيش “أوف لاينا“ حقيقة، أي أنه يحيا نصف حياة! وما يزيد هذه الحقيقة وضوحا أن
Back to Top