خُطُواتُ الفلاح - رؤيا القلوب تكفينا (141)

141- شدةُ القربِ من شيءٍ تَحجُبُه، وشدةُ سطوعِ النَّورِ من شيءٍ تُغَيِّبُه، فلا نستغرب من عجزنا عن إدراكِ ما لا نُحِيطُ به مع شدة ظهوره، ولا يبهر أبصارَنا غيابُ من عَظُمَ نورُه &
Back to Top