سيطرَ الجيشُ السوري بالتعاون مع القواتِ الداعمة له ، على مساحاتٍ جديدةٍ في شمالِ حلب ما يجعله قاب قوسين أو أدنى من السيطرةِ التامة منطقةِ الحدود المشتركة مع الجانبِ التركي ، في وقت تتحدث فيه مصادرُ إعلامية عن إستعدادِ القواتِ الحكومية للتوجهِ الى مدينة الرَقة عاصمة تنظيم داعش ... أحداث تتوالى تخللها قصف تركي لمواقعِ الأكراد والقواتِ السورية ومطالبُ من أنقرة بضرورةِ إخلاء بعضِ المناطق التي سيطرت عليها قواتُ حمايةِ الشعب الكردي مؤخرا ... وتهديدٌ بإجتياح بري مازال قيد التحضير ...
فكيف سيؤثرُ وصولُ الجيشِ السور